لم تغلق الدول العربية أبوابها بوجه اللاجئين, لكنها استضافة أعداد هائلة منهم, مما يعمل على الضغط على البنية التحتية للدول المضيفة, والتسبب بمشاكل أمنية, فبعض اللاجئين أشخاص أشرار بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
أين كانت أبواب الدول الأوروبية منذ إندلاع الأزمة السورية قبل أربع سنوات, ما يجري حالياً هو حفظ ماء الوجه لتلك الدول بسبب نشر صورة الطفل الغريق عالمياً. فالإعلام يلعب دور كبير في الدول الغربية.
تحياتي